مهمتنا

رحلتنا نحو التعليم القرآني

تأسست دار فاطمة انطلاقاً من الإيمان بأن التعليم القرآني يجب أن يكون متاحاً للجميع، وهي تعزز منصة إلكترونية ترحب بالطلاب في جميع أنحاء العالم. يضمن متطوعونا المتفانين تقديم محتوى عالي الجودة والدعم طوال رحلة التعلم.

بدأت دار فاطمة كمبادرة من مجموعة من الأفراد المتحمسين الذين يجمعهم حبهم للقرآن. لقد تصوروا منصة تعليمية شاملة تتجاوز الحواجز.

لقد خدمنا الآلاف من الطلاب من خلفيات ثقافية وتعليمية مختلفة، وخلقنا مجتمعًا حيويًا من المتعلمين الملتزمين بتعميق ارتباطهم بالقرآن.

قيمنا الأساسية

في دار فاطمة، نسترشد في دار فاطمة بالقيم الأساسية التي تشكل نهجنا في التعليم القرآني والمجتمع الذي نخدمه.

الشمولية

نحن نؤمن بخلق بيئة شاملة حيث يشعر الجميع، بغض النظر عن خلفيتهم، بالترحيب لتعلم القرآن والتواصل معه.

التمكين

تتمثل مهمتنا في تمكين الأفراد من خلال التعليم الشخصي وتعزيز النمو الروحي وفهم القرآن في حياتهم اليومية.

المجتمع

نحن نحتفي بالتنوع وننشئ مجتمعًا داعمًا يشجع على التعاون والتعلم المشترك والتفاعل الجماعي مع التعاليم القرآنية.

شاركنا معرفتك - تطوع معنا

إلهام الآخرين من خلال تدريس الدراسات القرآنية - حتى 30 دقيقة في الأسبوع تُحدث فرقًا

انتقل إلى الأعلى