علِّم بقصد ونيّة — وشارِك نور القرآن

:عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

"إذا مات ابنُ آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقةً جاريةً أو علم يُنتفَع به أو ولدٌ صالحٌ يدعو له"
مسلم

يرجى الملاحظة:
في هذه المرحلة، يتم التسجيل عن طريق الإحالة فقط.
وهذا يساعدنا على ضمان بيئة آمنة وصادقة لجميع المتطوعين والمتعلمين.

ومع ذلك، يسعدنا دائمًا التعرف إليكم!
يمكنكم احجز اجتماع ترحيبي معنا من خلال هذا الرابط.

الأيدي التي تحمل شتلة جاهزة للزراعة كضيافة لفعل الخير

الحياة مزدحمة. فبين العمل والأسرة والمسؤوليات اليومية، يكافح الكثير منا لإيجاد الوقت - حتى للأشياء الأكثر أهمية.

نحن في دار فاطمة نتفهم ذلك. ولهذا السبب صممنا برنامجنا التطوعي مع مراعاة المرونة والمعنى في صميمه.

سواء كنت تستطيع تقديم 30 دقيقة في الأسبوع أو أكثر، فإن عطاءَك يمكن أن يمتد أثره ليصبح صدقة جارية - عملٌ لا ينقطع. فجلسة واحدة فقط من الإرشاد القرآني يمكن أن تلهم طالبًا لينقل هذا العلم إلى غيره... وكلما علَّم شخصًا آخر، كنت شريكًا في الأجر.
حتى ولو كان عملاً صغيرًا يمكن أن يتردد صداه بعيدًا عما نراه. لست بحاجة إلى أن تكون عالمًا - فقط شخصًا مخلصًا ومستعدًا لإعطاء القليل من وقته لخدمة هدف أكبر.

انتقل إلى الأعلى